منتديات ابناء السلايطة
اهلا وسهلا بالزوار الكرام
بسام الغثيان السلايطة يرحب بكم يرجى التسجيل في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ابناء السلايطة
اهلا وسهلا بالزوار الكرام
بسام الغثيان السلايطة يرحب بكم يرجى التسجيل في المنتدى
منتديات ابناء السلايطة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سخصيتك من عطستك

اذهب الى الأسفل

سخصيتك من عطستك Empty سخصيتك من عطستك

مُساهمة  لاجيء عاطفي الإثنين أبريل 26, 2010 5:24 am

يختلف شكل العطسة من شخص لشخص . وهناك من المتخصصين في علم النفس من يقول ، ان نوع العطسة يستطيع ان يقول الكثير عن شخصية صاحبها .
فصاحب العطسة الحماسية ، وهي العطسة الكبيرة والقوية والمفعمة بالحيوية
، من سماته انه ذو شخصية قيادية جذابة ومؤثرة وتتمتع بأفكار خلاقة .



وغالباً ما يكون من أهل الحل والعقد في المكان الذي يقيم به . كما انه قد يكون مصدر الهام وحماسة بالنسبة لمن حوله . كذلك يتمتع بشخصية منفتحة اجتماعيا ملؤها التفاؤل وعفوية التصرف .كما يتمتع بوضوح مخارج الحروف واللباقة في الحديث .
اما صاحب العطسة الهادئة المكتومة ، التي يجتهد صاحبها في تخفيف صوتها فتخرج هادئة قدر المستطاع ، فمن سمات شخصيته ، انه شخص ودود حلو العشرة لايحب الأضواء ولا الضوضاء ، يتمتع بالوفاء لمعارفه والهدوء في كلامه ومشيته .ولا يحب ان يكون طرفا في اي صراع . ويكون مستمعاً جيدا ويحب مساعدة الآخرين قدر الامكان .
صاحب العطسة الحذرة وهي العطسة التي يعمد صاحبها الى تغطية فمه خلالها بيديه او بمنديل ، من سمات شخصيته ، انه يتمتع بالوقار والاعتدال في شؤونه كلها . دقيق وحذر وعميق في تفكيره . يزن الكلمة ويتأمل عواقبها قبل خروجها من فمه . يضبط الأخطاء التي تفوت على الآخرين . أفكاره عظيمة وبناءة لكنه قد لا يجد الفرصة للتعبيرعنها .
العطسة المخيفة ذات الصوت القوي كأنه مدفع ، صاحبها شخص سريع الحكم على الأشياء وحاسم في قراراته . تحدوه الرغبة ان يحذو الآخرين حذوه . يتمتع بالكفاءة وتبسيط الأمور .يكره أن يتم إستغلاله
لاجيء عاطفي
لاجيء عاطفي
عضو اساسي
عضو اساسي

عدد المساهمات : 194
تاريخ التسجيل : 11/04/2010
العمر : 41
الموقع : الاردن / عمان / المشيرفة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى